أملا في درء الجائحة التالية.. ”صائدو الفيروسات“ في الفلبين يمسكون بالخفافيش

صحة وطب

من إلويزا لوبيز وآدريان بورتوجال

لوس بانوس (الفلبين) (رويترز) - يتسابق باحثون يرتدون سترات واقية ويضعون على رؤوسهم مصادر للضوء لفك مخالب وأجنحة خفافيش أمسكت بها شبكة صيد كبيرة بعد حلول الظلام في مقاطعة لاجونا الفلبينية.

وتوضع الحيوانات الصغيرة بحرص في أكياس من القماش لنقلها وإجراء قياسات ومسحات لها لرصد تفاصيل عنها وجمع عينات من اللعاب والبراز لتحليلها قبل إعادتها إلى البرية.

ويطلق الباحثون على أنفسهم اسم ”صائدو الفيروسات“ ومهمتهم هي الإمساك بآلاف الخفافيش لتطوير نظام محاكاة يأملون في أن يساعد العالم على تحاشي جائحة مشابهة لجائحة كوفيد-19 التي حصدت أرواح قرابة 2.8 مليون نسمة.

وتجري جامعة لوس بانوس الفلبينية تطوير النموذج الذي تموله اليابان على مدى السنوات الثلاث المقبلة وتأمل في أن تساعد الخفافيش في توقع ديناميكيات أحد فيروسات كورونا عن طريق تحليل عوامل كالمناخ ودرجة الحرارة وسهولة الانتشار بما في ذلك انتقاله للبشر.

وقال فيليب ألفيولا رئيس المجموعة والذي يدرس فيروسات الخفافيش منذ أكثر من عشر سنوات ”ما نحاول بحثه هي سلالات فيروس كورونا الأخرى التي لديها إمكانات الانتقال إلى البشر“.

وأضاف ”إذا عرفنا الفيروس نفسه وعرفنا من أين يأتي فسنعرف كيف نعزله جغرافيا“.

وبخلاف العمل في المختبرات، يتطلب البحث رحلات ميدانية طويلة تشمل السير لساعات عبر الغابات المطيرة الكثيفة والجبال والطمي والطحالب.

ويمسك الباحثون بكل خفاش من رأسه ويدخلون أداة صغيرة في فمه لأخذ مسحة ويقيسون طول جناحيه باستخدام مسطرة بلاستيكية في محاولة لمعرفة أي نوع من أنواع الخفافيش التي يتجاوز عددها 1300 هو الأكثر قابلية للإصابة بالعدوى ولماذا.

ويرتدي الباحثون سترات واقية وكمامات وقفازات عندما يتعاملون مع الخفافيش كإجراء احترازي لوقايتهم من الإصابة بالفيروسات.

ويقول الباحث إديسون كوسيكو الذي يساعد ألفيولا ”الأمر مخيف حقا هذه الأيام... لا يمكنك أبدا أن تعرف ما إذا كان الخفاش حاملا لفيروس“.

وعادة لا تظهر أعراض للأمراض على الكائنات الحاملة للفيروسات مثل الخفافيش لكن يمكن لهذه الفيروسات أن تكون مدمرة إذا انتقلت للبشر أو لحيوانات أخرى.

ونشأت فيروسات فتاكة في الخفافيش مثل فيروس إيبولا وفيروسات كورونا أخرى والتهاب الجهاز التنفسي الحاد (سارس) ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية.

خفاش تم الامساك به في شبكة صيد أقامها العلماء أمام مبنى به عش للخفافيش، في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.
خفاش تم الامساك به في شبكة صيد أقامها العلماء أمام مبنى به عش للخفافيش، في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يحمل خفاشًا تم الإمساك به في منطقة جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 5 مارس/ آذار 2021. ما نحاول البحث عنه هو احتمال وجود سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر
فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يحمل خفاشًا تم الإمساك به في منطقة جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 5 مارس/ آذار 2021. ”ما نحاول البحث عنه هو احتمال وجود سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر“. ”إذا تعرفنا على الفيروس نفسه وتوصلنا إلى من أين أتى، فسنتعرف كذلك على كيفية عزله جغرافيًا“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز

يحاول فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، الإمساك بخفاش تم الامساك به في شبكة صيد تم وضعها أمام مبنى به عش للخفافيش في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. ويقول ألفيولا: ”ما نحاول البحث عنه هو احتمال وجود سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر“. ”إذا تعرفنا على الفيروس نفسه وتوصلنا إلى من أين أتى، فسنتعرف كذلك على كيفية عزله جغرافيً“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.
يحاول فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، الإمساك بخفاش تم الامساك به في شبكة صيد تم وضعها أمام مبنى به عش للخفافيش في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. ويقول ألفيولا: ”ما نحاول البحث عنه هو احتمال وجود سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر“. ”إذا تعرفنا على الفيروس نفسه وتوصلنا إلى من أين أتى، فسنتعرف كذلك على كيفية عزله جغرافيً“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

المئات من الخفافيش المحنطة من مجموعة رابور وايلد لايف كوليكشن المحفوظة في معهد العلوم البيولوجية، في جامعة لوس بانوس في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 3 مارس/ آذار 2021. يذكر أن ديوسكورو رابور كان عالمًا في علم الحيوان وعالم طيور ذو شهرة عالمية، و يعرف بأنه رائد الحياة البرية الفلبينية. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.
المئات من الخفافيش المحنطة من مجموعة رابور وايلد لايف كوليكشن المحفوظة في معهد العلوم البيولوجية، في جامعة لوس بانوس في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 3 مارس/ آذار 2021. يذكر أن ديوسكورو رابور كان عالمًا في علم الحيوان وعالم طيور ذو شهرة عالمية، و يعرف بأنه رائد الحياة البرية الفلبينية. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

كيرك تاراي، عالم بيئة الخفافيش، يخلص خفاش تم الامساك به في شبكة الصيد تم وضعها أمام مبنى به عش للخفافيش في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. مع انتشار الوباء، هناك حاجة للمزيد من الحذر الواجب أثناء دراسة الخفافيش. تم وضع العديد من الإجراءات والبروتوكولات لحماية كل من الباحثين والخفافيش. كما أضاف الحجر الصحي المجتمعي والقيود المفروضة على السفر صعوبة خاصة في الوصول إلى مجالات الدراسة المحتملة
كيرك تاراي، عالم بيئة الخفافيش، يخلص خفاش تم الامساك به في شبكة الصيد تم وضعها أمام مبنى به عش للخفافيش في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. ”مع انتشار الوباء، هناك حاجة للمزيد من الحذر الواجب أثناء دراسة الخفافيش. تم وضع العديد من الإجراءات والبروتوكولات لحماية كل من الباحثين والخفافيش. كما أضاف الحجر الصحي المجتمعي والقيود المفروضة على السفر صعوبة خاصة في الوصول إلى مجالات الدراسة المحتملة“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

إديسون كوسيكو، المساعد الإداري في متحف التاريخ الطبيعي بجامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، يرتدي بدلة الحماية أثناء استعداده للامساك بالخفافيش في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، ، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 18 فبراير/ شباط 2021. ويقول، إنه أمر مخيف حقًا هذه الأيام
إديسون كوسيكو، المساعد الإداري في متحف التاريخ الطبيعي بجامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، يرتدي بدلة الحماية أثناء استعداده للامساك بالخفافيش في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، ، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 18 فبراير/ شباط 2021. ويقول، ”إنه أمر مخيف حقًا هذه الأيام “. ”أنت لا تعرف أبدًا ما إذا كان الخفاش حامل بالفعل للفيروس أم لا“. ”ما نسعى إليه هو معرفة ما إذا كان هناك المزيد من الفيروسات التي تحملها الخفافيش كعائل، ويمكن أن تنتقل منها إلى البشر. من الصعب التنبؤ أبدًا ما إذا كان الفيروس التالي هو تمامًا مثل كورونا أم لا“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

صائدو الفيروسات يرتدون معدات الوقاية الشخصية لحماية أنفسهم من التعرض للخفافيش في جبل ماكيلينغ، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 18 فبراير/ شباط 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.
صائدو الفيروسات يرتدون معدات الوقاية الشخصية لحماية أنفسهم من التعرض للخفافيش في جبل ماكيلينغ، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 18 فبراير/ شباط 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، وإديسون كوسيكو، المساعد الإداري في متحف التاريخ الطبيعي بجامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، يجلسان وينتظران بجانب شبكة صيد أقاموها بالقرب من عش الخفافيش في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 18 فبراير/ شباط 2021. ويقول كوسيكو، إنه أمر مخيف حقًا هذه الأيام
فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، وإديسون كوسيكو، المساعد الإداري في متحف التاريخ الطبيعي بجامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، يجلسان وينتظران بجانب شبكة صيد أقاموها بالقرب من عش الخفافيش في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 18 فبراير/ شباط 2021. ويقول كوسيكو، ”إنه أمر مخيف حقًا هذه الأيام “. ”أنت لا تعرف أبدًا ما إذا كان الخفاش حامل بالفعل للفيروس أم لا“. ”ما نسعى إليه هو معرفة ما إذا كان هناك المزيد من الفيروسات التي تحملها الخفافيش كعائل، ويمكن أن تنتقل منها إلى البشر. من الصعب التنبؤ أبدًا ما إذا كان الفيروس التالي هو تمامًا مثل كورونا أم لا“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

قام إديسون كوسيكو، المساعد الإداري في متحف التاريخ الطبيعي بجامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، بإعداد شبكة صيد بالقرب من عش الخفافيش في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 18 فبراير/ شباط 2021. إنه أمر ممتع أن أواصل التعلم شخصيًا، بينما أقوم بتعليم الطلاب
قام إديسون كوسيكو، المساعد الإداري في متحف التاريخ الطبيعي بجامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، بإعداد شبكة صيد بالقرب من عش الخفافيش في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 18 فبراير/ شباط 2021. ”إنه أمر ممتع أن أواصل التعلم شخصيًا، بينما أقوم بتعليم الطلاب“. ”التواجد في الموقع حتى لمدة 24 ساعة يفوق في فائدته التواجد في المكتب من الثامنة إلى الخامسة“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز

فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يتسلق نحو عش للخفافيش في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 18 فبراير/ شباط 2021. نحاول دراسة سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر
فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يتسلق نحو عش للخفافيش في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 18 فبراير/ شباط 2021. ”نحاول دراسة سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر“. ”إذا عرفنا الفيروس نفسه وعرفنا من أين أتى، فسنقدر على التعرف على كيفية عزل هذا الفيروس جغرافيًا“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يقوم بأخذ مسحات من الخفافيش بينما يتابع كيرك تاراي البيانات في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 5 مارس/ آذار 2021. لقد وفر الوباء بيئة أكثر صعوبة للعمل معها ولكن لا ينبغي ذلك منع العلم من تقديم إجابات ومعالجة المزيد من الأسئلة. وقال تاراي:
فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يقوم بأخذ مسحات من الخفافيش بينما يتابع كيرك تاراي البيانات في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 5 مارس/ آذار 2021. ”لقد وفر الوباء بيئة أكثر صعوبة للعمل معها ولكن لا ينبغي ذلك منع العلم من تقديم إجابات ومعالجة المزيد من الأسئلة. وقال تاراي: “لا نعرف متى سينتهي هذا الوباء الحالي ولكن سيكون الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن نبدأ في التساؤل حول متى سيحدث التفشي التالي”. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

صورة لعش خفافيش في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس بمقاطعة لاجونا بالفلبين، 18 فبراير/ شباط 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.
صورة لعش خفافيش في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس بمقاطعة لاجونا بالفلبين، 18 فبراير/ شباط 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

أقام عالما البيئة من الفلبين/،فيليب ألفيولا وكيرك تاراي شبكة صيد بالقرب من عش الخفافيش في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 18 فبراير/ شباط 2021. أهدافي هي التعرف على جميع أنواع الخفافيش في الفلبين وتوثيق نداءاتها عن طريق صدى الصوت، بالإضافة إلى القيام بدراسة الخفافيش في المناطق المختلفة من البلاد وخاصة في مينداناو
أقام عالما البيئة من الفلبين/،فيليب ألفيولا وكيرك تاراي شبكة صيد بالقرب من عش الخفافيش في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 18 فبراير/ شباط 2021. ”أهدافي هي التعرف على جميع أنواع الخفافيش في الفلبين وتوثيق نداءاتها عن طريق صدى الصوت، بالإضافة إلى القيام بدراسة الخفافيش في المناطق المختلفة من البلاد وخاصة في مينداناو“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

كيرك تاراي، عالم بيئة الخفافيش، يحمل كيسًا من القماش بداخله الخفافيش التي تم الامساك بها، بينما يسير مع فريق من العلماء عائدين إلى سفح جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 5 مارس/ آذار 2021. مع استمرارنا في الاقتراب والاتصال بالحياة البرية، فنحن نعرض أنفسنا عمدًا للأمراض والخطر. إذا لم نتمكن من إيقاف هذا، فقد نطور أيضًا تدابير للسيطرة للعمل على تقليل آثار أي تفشي محتمل في المستقبل، على أقل تقدير. هذا هو سبب أهمية هذا البحث. فمن خلال الحصول على البيانات الأساسية حول طبيعة وحدوث الإصابة بالفيروس الحيواني المحتمل في الخفافيش، يمكننا بطريقة ما التنبؤ بانتشار الأوبئة المحتملة وإنشاء بروتوكولات صحية مناسبة وسليمة وقائمة على العلم
كيرك تاراي، عالم بيئة الخفافيش، يحمل كيسًا من القماش بداخله الخفافيش التي تم الامساك بها، بينما يسير مع فريق من العلماء عائدين إلى سفح جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 5 مارس/ آذار 2021. ”مع استمرارنا في الاقتراب والاتصال بالحياة البرية، فنحن نعرض أنفسنا عمدًا للأمراض والخطر. إذا لم نتمكن من إيقاف هذا، فقد نطور أيضًا تدابير للسيطرة للعمل على تقليل آثار أي تفشي محتمل في المستقبل، على أقل تقدير. هذا هو سبب أهمية هذا البحث. فمن خلال الحصول على البيانات الأساسية حول طبيعة وحدوث الإصابة بالفيروس الحيواني المحتمل في الخفافيش، يمكننا بطريقة ما التنبؤ بانتشار الأوبئة المحتملة وإنشاء بروتوكولات صحية مناسبة وسليمة وقائمة على العلم “. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

خفاش تم الامساك به في شبكة صيد أقامها العلماء أمام مبنى به عش خفافيش، بجامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021.تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز
خفاش تم الامساك به في شبكة صيد أقامها العلماء أمام مبنى به عش خفافيش، بجامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021.تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز

رايان لاماس، مساعد ميداني، يخلص خفاش تم الامساك به في شبكة صيد في جبل ماكيلينغ، لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 5 مارس/ آذار 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.
رايان لاماس، مساعد ميداني، يخلص خفاش تم الامساك به في شبكة صيد في جبل ماكيلينغ، لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 5 مارس/ آذار 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يأخذ مسحة فموية من خفاش تم الامساك به بجوار مبنى في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. نحاول دراسة سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر
فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يأخذ مسحة فموية من خفاش تم الامساك به بجوار مبنى في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. ”نحاول دراسة سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر“. ”إذا عرفنا الفيروس نفسه وعرفنا من أين أتى، فسنقدر على التعرف على كيفية عزل هذا الفيروس جغرافيًا“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يأخذ مسحة فموية من خفاش تم الامساك به في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 5 مارس/ آذار 2021. نحاول دراسة سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر
فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يأخذ مسحة فموية من خفاش تم الامساك به في جبل ماكيلينغ في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 5 مارس/ آذار 2021. ”نحاول دراسة سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر“. ”إذا عرفنا الفيروس نفسه وعرفنا من أين أتى، فسنقدر على التعرف على كيفية عزل هذا الفيروس جغرافيًا“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يفحص جناح خفاش تم الامساك به بالقرب من مبنى في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. نحاول دراسة سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر
فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يفحص جناح خفاش تم الامساك به بالقرب من مبنى في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. ”نحاول دراسة سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر“. ”إذا عرفنا الفيروس نفسه وعرفنا من أين أتى، فسنقدر على التعرف على كيفية عزل هذا الفيروس جغرافيًا“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

شبكة صيد أقامها العلماء للامساك بالخفافيش، معلقة في غابة في ماونت ماكيلينغ، لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 5 مارس/ آذار 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.
شبكة صيد أقامها العلماء للامساك بالخفافيش، معلقة في غابة في ماونت ماكيلينغ، لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 5 مارس/ آذار 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يأخذ مسحة من المستقيم من خفاش تم الامساك به بالقرب من مبنى في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. نحاول دراسة سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر
فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يأخذ مسحة من المستقيم من خفاش تم الامساك به بالقرب من مبنى في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. ”نحاول دراسة سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر“. ”إذا عرفنا الفيروس نفسه وعرفنا من أين أتى، فسنقدر على التعرف على كيفية عزل هذا الفيروس جغرافيًا“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يقيس الخفاش الذي تم التقاطه من مبنى في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. نحاول دراسة سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر
فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يقيس الخفاش الذي تم التقاطه من مبنى في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. ”نحاول دراسة سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر“. ”إذا عرفنا الفيروس نفسه وعرفنا من أين أتى، فسنقدر على التعرف على كيفية عزل هذا الفيروس جغرافيًا“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

يقف ريان لاماس، وهو مساعد ميداني، بجوار شبكة صيد أقيمت لالتقاط الخفافيش، في جبل ماكيلينغ، لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 5 مارس/ آذار 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.
يقف ريان لاماس، وهو مساعد ميداني، بجوار شبكة صيد أقيمت لالتقاط الخفافيش، في جبل ماكيلينغ، لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 5 مارس/ آذار 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

خفاش الثمار العملاق محنط من مجموعة رابور وايلد لايف كوليكشن في معهد العلوم البيولوجية، في جامعة لوس بانوس في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 3 مارس/ آذار 2021. يذكر أن ديوسكورو رابور كان عالمًا في علم الحيوان وعالم طيور ذو شهرة عالمية، و يعرف بأنه رائد الحياة البرية الفلبينية. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.
خفاش الثمار العملاق محنط من مجموعة رابور وايلد لايف كوليكشن في معهد العلوم البيولوجية، في جامعة لوس بانوس في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 3 مارس/ آذار 2021. يذكر أن ديوسكورو رابور كان عالمًا في علم الحيوان وعالم طيور ذو شهرة عالمية، و يعرف بأنه رائد الحياة البرية الفلبينية. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

عالم يرتدي معدات الحماية الشخصية للحماية من التعرض للخفافيش، ممسكًا بشبكة صيد تم إعدادها للامساك بالخفافيش، أمام مبنى به عش خفافيش بالقرب من جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.
عالم يرتدي معدات الحماية الشخصية للحماية من التعرض للخفافيش، ممسكًا بشبكة صيد تم إعدادها للامساك بالخفافيش، أمام مبنى به عش خفافيش بالقرب من جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

أكياس بداخلها خفافيش تم الامساك بها معلقة خارج مبنى به عش خفافيش في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.
أكياس بداخلها خفافيش تم الامساك بها معلقة خارج مبنى به عش خفافيش في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

يتم تخزين الخفافيش المحفوظة التي تم الامساك بها من البرية في عبوات زجاجية في متحف التاريخ الطبيعي      (MNH)  في جامعة لوس بانوس في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 3 مارس/ آذار 2021. يوجد أكثر من 6000 خفاش يتم حفظها وتخزينها و مفهرسة في المتحف من الخفافيش التي تم الامساك بها، بالإضافة إلى دراسات من العقدين الماضيين. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.
يتم تخزين الخفافيش المحفوظة التي تم الامساك بها من البرية في عبوات زجاجية في متحف التاريخ الطبيعي (MNH) في جامعة لوس بانوس في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 3 مارس/ آذار 2021. يوجد أكثر من 6000 خفاش يتم حفظها وتخزينها و مفهرسة في المتحف من الخفافيش التي تم الامساك بها، بالإضافة إلى دراسات من العقدين الماضيين. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

يرتدي العلماء معدات الحماية الشخصية لحماية أنفسهم من التعرض للخفافيش، بينما يقوموا بوضع شبكة صيد أمام مبنى به عش خفافيش في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا.، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز
يرتدي العلماء معدات الحماية الشخصية لحماية أنفسهم من التعرض للخفافيش، بينما يقوموا بوضع شبكة صيد أمام مبنى به عش خفافيش في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا.، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز

فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يمسك بخفاش تم الامساك به في شبكة صيد بالقرب من مبنى به عش خفافيش في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. نحاول دراسة سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر
فيليب ألفيولا، عالم بيئة الخفافيش، يمسك بخفاش تم الامساك به في شبكة صيد بالقرب من مبنى به عش خفافيش في جامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 19 فبراير/ شباط 2021. ”نحاول دراسة سلالات أخرى من فيروس كورونا لديها القدرة على الانتقال إلى البشر“. ”إذا عرفنا الفيروس نفسه وعرفنا من أين أتى، فسنقدر على التعرف على كيفية عزل هذا الفيروس جغرافيًا“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

إديسون كوسيكو، مساعد إداري في متحف التاريخ الطبيعي بجامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، يحمل خفاش الفاكهة العملاق محنطًا من مجموعة رابور وايلد لايف كوليكشن المحفوظة في معهد العلوم البيولوجية، في جامعة لوس بانوس في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 3 مارس/ آذار 2021. ”إنه أمر ممتع أن أواصل التعلم شخصيًا، بينما أقوم بتعليم الطلاب“. ”التواجد في الموقع حتى لمدة 24 ساعة يفوق في فائدته التواجد في المكتب من الثامنة إلى الخامسة“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.
إديسون كوسيكو، مساعد إداري في متحف التاريخ الطبيعي بجامعة الفلبين لوس بانوس (UPLB)، يحمل خفاش الفاكهة العملاق محنطًا من مجموعة رابور وايلد لايف كوليكشن المحفوظة في معهد العلوم البيولوجية، في جامعة لوس بانوس في لوس بانوس، مقاطعة لاجونا، الفلبين، 3 مارس/ آذار 2021. ”إنه أمر ممتع أن أواصل التعلم شخصيًا، بينما أقوم بتعليم الطلاب“. ”التواجد في الموقع حتى لمدة 24 ساعة يفوق في فائدته التواجد في المكتب من الثامنة إلى الخامسة“. تصوير: إلويزا لوبيز - رويترز.

الطب الطب التجديدي الصحة التكنولوجيا رويترز