• تحديات تعليم اليابانية للأجانب... بين الحواجز اللغوية والاندماج المجتمعي

    مع تزايد أعداد الأجانب الذين يتخذون من اليابان موطنًا جديدًا لهم، تبرز الحاجة الملحّة إلى دعمهم في إتقان اللغة اليابانية كلغة أجنبية. فإجادة اللغة ليست مجرد أداة للتواصل اليومي، بل مفتاح للاندماج في المجتمع وبناء مستقبل أفضل، لاسيما بالنسبة للأطفال الذين يجدون أنفسهم أمام تحديات تعليمية مضاعفة. في هذه السلسلة نسلّط الضوء على الجهود المبذولة لمساعدة المقيمين غير اليابانيين، ونكشف القضايا والتجارب التي تحيط برحلتهم في تعلم اللغة اليابانية والتأقلم مع الحياة المدرسية والاجتماعية.

    (الصورة من © بيكستا)